Sunday, December 16, 2007

عفوا أيها القدر


كم مريرا أن تلتقي يوما شخص تعرف مسبقا أنك بجب أن تلفظه من حياتك بعد اللقاء الأول المرغم عليه
وأنت مطمئن أنه لم يرسم لكما خطا أو طريقا واحدا
لكنه يخلف ظنك لتصل إلى اللقاء الذي تعد له العدة قبل أن يجيء
ولأنه القدر فيرغمك أن تتركه
أنت الذي عرفته مرغما
ويذهب هو الآخر في طريقه تاركا بقلبك نقطة رمادية ستظل توخزك بين الحين والآخر لتذكرك بضعفك
أمام القدر .. عفوا أقصد أمام نفسك

6 comments:

fawest said...

عوداً أحمد

7up said...

مبروك
مبروك
مبروك
الحقيقة النهاردة كنت بفكر اكون تانى واحد يقول مبروك على البلوج علشان ربنا يستر طبعا
ههههههههههههههههههههههه
لما لقيت التعليق اقولت اشمعنى انابس انت طلعتى اجدع منى
بس للاسف طلعت تانى برضه
هههههههههه
معلش لازم أكتب verlflcation
مبروك للمرة المليون يا صحبى
اللقاء الأول...الطريق الأوحد...النقطة الرمادية...
بداية خير أن شاء الله

Camellia Hussein said...

مبروك يا حبيبي

محمد عز الدين said...

القدر هو سيد الأشياء
ونحن أسياد أنفسنا فقط
بل وليس على الدوام
تري من ينتصر ؟؟؟؟؟؟؟؟

مبرووك يا جميل وعقبال
الزاير رقم 1000000000000000
تحياتي

إبـراهيم ... said...

أهلاا رانيـــا ....

ممممممممم ، مش عارف أقول لك إيه ، هوا عنوان المدونة ده بتاعك ، ما علينــا


.
.
المهم إنك نورتي عالم التدوين، ولا شك

تجحياتي

Mustafa Rizq said...

صدقني عندما تصبح الأمور حتمية الحدوث بهذا القدر... فلا مجال لحديث حول هذه المرارة أو ذلك الضعف