كم مريرا أن تلتقي يوما شخص تعرف مسبقا أنك بجب أن تلفظه من حياتك بعد اللقاء الأول المرغم عليه
وأنت مطمئن أنه لم يرسم لكما خطا أو طريقا واحدا
لكنه يخلف ظنك لتصل إلى اللقاء الذي تعد له العدة قبل أن يجيء
ولأنه القدر فيرغمك أن تتركه
أنت الذي عرفته مرغما
ويذهب هو الآخر في طريقه تاركا بقلبك نقطة رمادية ستظل توخزك بين الحين والآخر لتذكرك بضعفك
أمام القدر .. عفوا أقصد أمام نفسك
6 comments:
عوداً أحمد
مبروك
مبروك
مبروك
الحقيقة النهاردة كنت بفكر اكون تانى واحد يقول مبروك على البلوج علشان ربنا يستر طبعا
ههههههههههههههههههههههه
لما لقيت التعليق اقولت اشمعنى انابس انت طلعتى اجدع منى
بس للاسف طلعت تانى برضه
هههههههههه
معلش لازم أكتب verlflcation
مبروك للمرة المليون يا صحبى
اللقاء الأول...الطريق الأوحد...النقطة الرمادية...
بداية خير أن شاء الله
مبروك يا حبيبي
القدر هو سيد الأشياء
ونحن أسياد أنفسنا فقط
بل وليس على الدوام
تري من ينتصر ؟؟؟؟؟؟؟؟
مبرووك يا جميل وعقبال
الزاير رقم 1000000000000000
تحياتي
أهلاا رانيـــا ....
ممممممممم ، مش عارف أقول لك إيه ، هوا عنوان المدونة ده بتاعك ، ما علينــا
.
.
المهم إنك نورتي عالم التدوين، ولا شك
تجحياتي
صدقني عندما تصبح الأمور حتمية الحدوث بهذا القدر... فلا مجال لحديث حول هذه المرارة أو ذلك الضعف
Post a Comment